مجرد رواية حزينة...
خلقت لا أدري من انا، تعرفت على نفسي بعد أن تعرفت على أصدقائي في المدرسة.
ثم كبرت شيئِا فشيء، فكنت الصديق المخلص لي وكبرت الأحلامي معي.
حين بدأت برسم أحلامي خلقت الحرب لتمحو ذلك.
حينا فحين فقدت أصدقاء واحباء ذهبت دمائِهم سدا تحت مسمى الوطنية، والوطن.
مضت أعوام وكنت انضج حزنا والم، بدأت بمجاراة الواقع المستخدم، وتقبل الأفكار التي كنت أخافها.
بدأت اتاقلم مع الايام، ثم فجأة تقسمت الجغرافية.
مجرد رواية حزينة...
خلقت لا أدري من انا، تعرفت على نفسي بعد أن تعرفت على أصدقائي في المدرسة.
ثم كبرت شيئِا فشيء، فكنت الصديق المخلص لي وكبرت الأحلامي معي.
حين بدأت برسم أحلامي خلقت الحرب لتمحو ذلك.
حينا فحين فقدت أصدقاء واحباء ذهبت دمائِهم سدا تحت مسمى الوطنية، والوطن.
مضت أعوام وكنت انضج حزنا والم، بدأت بمجاراة الواقع المستخدم، وتقبل الأفكار التي كنت أخافها.
بدأت اتاقلم مع الايام، ثم فجأة تقسمت الجغرافية.
حينها ادركت مقولة ان الرياح تسير عكس مانشتهي،!
تدعس احلامي في طريقي، وتاتي باخرى،
فالعالم متجبر يمضي كما يشاء، اما انا فمجبر على التأقلم،!
جل ما عليا فعله، أن اخدع عقلي، بأن مايحدث مجرد رواية حزينة.!
الان في العقد الثالث منزعج لاني وصلت إلى هذا العمر، واتمنى الا يأتي هذا اليوم بالعام القادم وأنا اعيش في واقع مستخدم في هذا الوطن..
بليغ حمود سعيد ذمرين... ادركت مقولة ان الرياح تسير عكس مانشتهي،!
تدعس احلامي في طريقي، وتاتي باخرى،
فالعالم متجبر يمضي كما يشاء، اما انا فمجبر على التأقلم،!
جل ما عليا فعله، أن اخدع عقلي، بأن مايحدث مجرد رواية حزينة.!
الان في العقد الثالث منزعج لاني وصلت إلى هذا العمر، واتمنى الا يأتي هذا اليوم بالعام القادم وأنا اعيش في واقع مستخدم في هذا الوطن..
بليغ حمود سعيد ذمرين...
0 تعليقات